وظائف شركات البترول
الرئيسية » , » دلائل تبطل عقيدة التثليث في الإنجيل..

دلائل تبطل عقيدة التثليث في الإنجيل..

Written By Unknown on الثلاثاء، 7 مايو 2013 | 11:31 م


دلائل تبطل عقيدة التثليث في الإنجيل..



وحدانية الله تعالى

الأدلة على وحدانية الله كثيرة جداً ويكفي منها شهادته - عز وجل - لنفسه حيث قال : ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) [آل عمران : 18] .

ومن الأدلة على وحدانية الله ، وعلى تفرده بالخلق والرزق ، وأنه وحده المستحق للعبادة ما يلي :
1 / الفطرة .
2 / الشرع .
3 / العقل .
4 / الحس .
5 / الاستدلال بأسماء الله وصفاته .
وهذه الأدلة بمجموعها تدل على وجود الله ، وتدل على أنواع التوحيد الثلاثة ؛ ذلك أن أنواع التوحيد الثلاثة متلازمة ، ومن أشرك في واحد منها فهو مشرك في البقية .
مثال ذلك من دعا غير الله فيما لا يقدر عليه إلا الله ، فدعاؤه عبادة صَرَفَهَا لغير الله ، وهذا شرك في الألوهية .
وهذا الدعاء لغير الله متضمن لاعتقاد الداعي أن المدعو متصرف مع الله ، وقادر على قضاء ذلك ، وهذا شرك في الربوبية .
ثم إنه لم يدعه إلا لاعتقاده أنه يسمعه ، وهذا شرك في الأسماء والصفات ؛ لاعتقاده أن للمدعو سمعاً محيطاً بجميع المسموعات لا يحجبه قرب ولا بعد .
ومن هنا نجد أن الشرك في الألوهية مستلزم الشرك في الربوبية والأسماء والصفات .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

ونقول للنصارى الذين يقولون أن الله ثالث ثلاثة أن هناك أدلة على وحدانيته سبحانه من كتابكم!!!

أدلة وحدانية الله في الإنجيل

جاءت حقيقة أن " لا إله إلا الله " في عدة مواقع في الإنجيل دون ذكرٍ للابن أو للروح القدس كشركاء لله :

-سفر التكوين الإصحاح 1 : 26 "وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا على شبهنا "
تفسرها الجملة # 27 "خلق الله الإنسان "
إن صيغة الجمع تستعمل للتفخيم والتعظيم ولا تدل عل تعدد الآلهة فنحن نرى أن الملوك يكتبون عند إصدار مرسوم " نحن…ملك المملكة….أمرنا بما…"

-خلق الله سبحانه وتعالى جميع الكائنات بنفسه دون أن يشاركه أحد في ذلك كما في : -
سفر التكوين الإصحاح 1 كله
سفر التكوين الإصحاح 2 : 2
سفر التكوين الإصحاح 2 : 8
سفر التكوين الإصحاح 5 : 2 - 3
إنجيل متى الإصحاح 19 : 4

-سفر التكوين الإصحاح 17 : 3 "وسقط أبرام على وجهه"
أيوب الإصحاح 1 : 20 " وخر على الأرض وسجد"سفر العدد الإصحاح 16 : 22 " فخرا على وجهيهما"
إنجيل متى الإصحاح 26 : 39 " وخر على وجهه "
رؤيا يوحنا الإصحاح 7 : 11 "وخروا أمام العرش على وجوههم وسجدوا لله "
أي أن الجميع كانوا يسجدون لله الواحد ولم يكن معه أحد

-سفر التثنية الإصحاح 4 : 35 " أن الرب هو الإله . ليس آخر سواه "
-سفر التثنية الإصحاح 6 : 4 " الرب إلهنا رب واحد "

-المزمور 2 : 7 والمزمور 110 : 1 وفي العديد من المزامير تثبت أن الابن لم يكن موجوداً وأن الله وحده هو الأبدي

-سفر إشعياء الإصحاح 40 : 28 " إله الدهر الرب خالق أطراف الأرض لا يكل ولا يعيا "
أما المسيح عليه السلام فكان يتعب كما في إنجيل يوحنا الإصحاح 4 : 6 " كان يسوع قد تعب من السفر "

-سفر إشعياء الإصحاح 44 : 24 " أنا الرب صانع كل شيء "

-سفر إشعياء الإصحاح 45 : 5 "أنا الرب وليس آخر. لا إله سواي "

-سفر إشعياء الإصحاح 46 : 9 " لأني أنا الله وليس آخر .الإله وليس مثلي "

-سفر هوشع الإصحاح 13 : 4 " وإلهاً سواي لست تعرف "

-سفر حبقوق الإصحاح 1 : 12 " ألست أنت منذ الأزل يا ربُّ إلهي قدوسي لا تموت "
وفي رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 6 : 16 " الذي وحده له عدم الموت "

الله سبحانه وتعالى حي لا يموت أما المسيح عليه السلام فقد كان ميتا كما جاء في رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 18 "وكنت ميتاً وها أنا حي "

-إنجيل متى الإصحاح 4 : 10 من أقوال المسيح عليه السلام : -" للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد "

-إنجيل متى الإصحاح 6 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لا يقدر أحد أن يخدم سيدين"

-إنجيل متى الإصحاح 19 : 17 + إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 18
من أقوال المسيح عليه السلام : -" ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله "

-إنجيل متى الإصحاح 22 : 37 - 38 من أقوال المسيح عليه السلام : -" تحب الرب إلهك من كل قلبك …..هذه هي الوصية الأولى والعظمى"

-إنجيل متى الإصحاح 23 : 9 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لأن أباكم واحد الذي في السماء "

-إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 29 من أقوال المسيح عليه السلام:-"إن أول كل الوصايا… الرب إلهنا رب واحد"

-إنجيل مرقس الإصحاح 13 : 32 من أقوال المسيح عليه السلام : -" وتلك الساعة فلا يعلم بهما أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب "

-إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 18 " الله لم يره أحد قط "

-إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنت الإله الحقيقي وحدك "

-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 15 : 28 " كي يكون الله الكل في الكل "

-رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 1 : 17
" وملك الدهور الذي لا يفنى ولا يُرى الإله الحكيم وحده له الكرامة والمجد إلى دهر الدهور "

-رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 2 : 5 " يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس "

كل نبي وسيط بين الله سبحانه وتعالى والناس بمعنى أنه ينقل رسالة الله إلى للناس

-رسالة بولس الأولى إلى تيموثاوس الإصحاح 6 : 15 - 16
" العزيز الوحيد ملك الملوك ورب الأرباب الذي وحده له عدم الموت ساكناً في نور لا يدنى منه أحد الذي لم يره أحد من الناس ولا يقدر أن يراه الذي له الكرامة والقدرة الأبدية "

-رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 8 " أنا هو الألف والياء البداية والنهاية يقول الرب "
أي أن الرب قال هذا وليس المسيح عليه السلام
والدليل أنها جاءت من كلام الله سبحانه وتعالى في رؤيا يوحنا الإصحاح 21 : 6 " أنا هو الألف والياء البداية والنهاية "

-رؤيا يوحنا الإصحاح 4 : 3 + رؤيا يوحنا الإصحاح 5 : 1
" ثم رأيت عرشاً عظيماً والجالس عليه "
يتكلم عن الله جل جلاله وعرشه . دون وجود المسيح عليه السلام

-رؤيا يوحنا الإصحاح 11 : 16 " وسجدوا لله "
سجدوا لله سبحانه وتعالى وحده

-رؤيا يوحنا الإصحاح 20 : 6 " سيكونون كهنةً لله والمسيح "
تدل على أن الله سبحانه وتعالى والمسيح عليه السلام منفصلان
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
قال الحق سبحانه:
{ إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة انتهوا خيرا لكم إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السموات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا }
أدلة تفنيد ألوهية المسيح عليه السلام من الإنجيل 

المسيح عليه السلام بشر وليس إله :-
-المزمور 110 : 1 " قال الرب لربي اجلس عن يميني"
المسيح عليه السلام ليس المقصود فقد قال له الله سبحانه وتعالى في نفس المزمور 110 : 4" أنت كاهن إلى الأبد "

-إنجيل متى الإصحاح 2 : 1 "ولد يسوع في بيت لحم "
وإنجيل لوقا الإصحاح 1 : 31 + إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 6 - 7
حملته أمه ووضعته كسائر البشر فالله سبحانه وتعالى لم يلد ولم يولد . أيحتاج الله لأن يولد من بشر ؟

-إنجيل متى الإصحاح 2 : 2 + إنجيل متى الإصحاح 21 : 5
" أين هو المولود ملك اليهود " الله عز وجل ملك الناس جميعاً

-إنجيل متى الإصحاح 4 : 2 " صام أربعين نهاراً وأربعين ليلة جاع "
لو كان إلهاً فلمن يصوم ؟ كما أن الجوع من خصائص البشر

-إنجيل متى الإصحاح 6 : 9 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أبانا الذي في السموات "
ألا تدل " نا " على الانتماء لمن يخاطبهم ؟ إذن فما الفرق بين المسيح عليه السلام وغيره ؟

-إنجيل متى الإصحاح 7 : 21 من أقوال المسيح عليه السلام :-"يدخل ملكوت السموات بل الذي يفعل إرادة أبي"
أي أن طاعة الله سبحانه وتعالى هي أساس رضا الله

-إنجيل متى الإصحاح 8 : 20 من أقوال المسيح عليه السلام : -" وأما ابن الإنسان فليس له أن يسند رأسه "

لقد تكرر لفظ "ابن الإنسان" على لسان عيسى عليه السلام 83 مرة في الإنجيل فإن فُسرت على أنه يتكلم عن نفسه فهو إذن بشر وهذا يبطل ألوهيته وإن فسرت على أنه يتكلم عن غيره فإن نبياً آخر سيأتي بعده وهذا يبطل الفداء

-إنجيل متى الإصحاح 10 : 5 - 6
إنجيل متى الإصحاح 15 : 24 - 26
من أقوال المسيح عليه السلام : - " إلى خراف بيت إسرائيل الضالة "
لو كان إلهاً لعم نفعه الجميع أم أنه عنصري ؟

-إنجيل متى الإصحاح 11 : 3 " أنت هو الآتي أم ننتظر آخر "
ألم يعرف يوحنا عليه السلام إلهه الذي أرسله ؟
ما الهدف من إرسال يوحنا عليه السلام إذا جاء المسيح عليه السلام لخلاص البشر ؟
من "الآتي" ولماذا يأتي إذا كان المسيح عليه السلام قد جاء لخلاص البشر ؟
لماذا لم يسأله " أأنت الكلمة ؟"
"ننتظر آخر" دليل على أن المسيح عليه السلام لم يأت للفداء بل كان بشراً نبياً وسيأتي بعده نبي آخر

-إنجيل متى الإصحاح 13 : 55 " أليس هذا ابن النجار "

-إنجيل متى الإصحاح 13 : 56
إنجيل مرقس الإصحاح 3 : 31 
إنجيل مرقس الإصحاح 6 : 3
أِلله سبحانه وتعالى إخوة ؟هل كانوا أيضاً آلهة ؟ أليس الإخوة متماثلون ؟

-من معجزات المسيح عليه السلام :-
إنجيل متى الإصحاح 9 : 22 إشفاء المرأة من النزيف
إنجيل متى الإصحاح 9 : 25 إحياء الصبية
إنجيل متى الإصحاح 14 : 25 " مضى إليهم يسوع ماشياً على البحر "
إنجيل لوقا الإصحاح 7 : 14 - 15 إحياء الشاب
إنجيل يوحنا الإصحاح 2 : 9 تحويل الماء إلى خمر
إنجيل يوحنا الإصحاح 11 : 44 إحياء الميت
أعمال الرسل الإصحاح 2 : 22 " بقوات وعجائب صنعها الله بيده "
فالمسيح عليه السلام بشر يستمد قوته من الله سبحانه وتعالى كسائر الناس 
لقد قام آخرون بمعجزات ولا يعتبرونهم النصارى آلهة مثل :-
سفر يشوع الإصحاح 10 : 13 أمر يشوع الشمس والقمر بالتوقف على مناطق معينة
الملوك الأول الإصحاح 17 : 14 النبي إليشع جعل الزيت والطحين لا ينفذ إلى وقت نزول المطر
الملوك الأول الإصحاح 17 : 22 النبي إليشع أحيا ميتاً
الملوك الثاني الإصحاح 4 : 35 النبي إليشع أحيا ميتاً الملوك الثاني الإصحاح 5 : 14 النبي إليشع أشفى الملك نعمان من البرص
الملوك الثاني الإصحاح 13 : 21 إحياء بعض الموتى لدى مسه عظام النبي إليشع وهو ميت
الملوك الثاني الإصحاح 20 : 11 رجع الظل عشر درجات بسبب إشعياء
سفر حزقيال الإصحاح 37 : 3 - 10 بعث الحياة في العظام البالية لكثير من الموتى بسبب حزقيال
-إنجيل متى الإصحاح 15 : 24 - 26 من أقوال المسيح عليه السلام :"لم أُرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة… يؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب "
أي أنه رسول من عند الله سبحانه وتعالى ولكنه عنصري !

-إنجيل متى الإصحاح 20 : 23 من أقوال المسيح عليه السلام : -" فليس لي أن أعطيه إلا للذين أُعد لهم من أبي"
أي أن الله سبحانه وتعالى وحده هو المالك والمتصرف وأن عيسى عليه السلام بشر لا يملك شيئاً 

-إنجيل متى الإصحاح 21 : 1 - 7 " وأتيا بالجحش والحمار ….فجلس عليهما " أي أنه ركب حمارين معاً !
إنجيل مرقس الإصحاح 11 : 7 " فأتيا بالجحش إلى يسوع فجلس عليه "
إنجيل لوقا الإصحاح 19 : 35 " وأتيا به إلى يسوع ……وأركبا يسوع "
إنجيل يوحنا الإصحاح 12 : 14 " ووجد يسوع جحشاً فجلس عليه "
أيحتاج الله سبحانه وتعالى لجحش للتنقل ؟! أي هذه الروايات الأصح ؟

-إنجيل متى الإصحاح 21 : 18 - 19 " جاع فنظر شجرة تين "
إنجيل مرقس الإصحاح 11 : 12 - 13 " جاع فنظر شجرة تين "
إنجيل يوحنا الإصحاح 19 : 28 " أنا عطشان "
إن الجوع والعطش من صفات البشر ولو كان إلهاً لعرف موسم التين. ثم كيف يأكل مما لا يملك؟

-إنجيل متى الإصحاح 22 : 37 - 38 من أقوال المسيح عليه السلام : -" تحب الرب إلهك من كل قلبك …..هذه هي الوصية الأولى والعظمى"
أي دون إشراك أحد في حب الله سبحانه وتعالى .لماذا لم تشتمل نصيحة المسيح عليه السلام على وجوب حبه هو أيضاً مع الله لو كان إلهاً ؟

-إنجيل متى الإصحاح 22 : 44 - 45 
إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 36 - 37
إنجيل لوقا الإصحاح 20 : 42
" قال الرب لربي اجلس عن يميني "
كلمة "الرب" تعني المعلم كما في يوحنا الإصحاح 1 : 38 وقد نودي المسيح عليه السلام "يا معلم" 
في عدة مواقع منها إنجيل لوقا الإصحاح 9 : 38 
" فإن كان داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه " لا يكون الابن رباً بمعنى إله

-إنجيل متى الإصحاح 26 : 14 - 16 
إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 10
يعتقد النصارى أن تلاميذ المسيح عليه السلام أنبياء ورغم ذلك فإن أحدهم المدعو يهوذا 
الإسخريوطي دخل فيه الشيطان كما في إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 3 وباع عيسى عليه السلام 
بثمن بخس وهو ثلاثين قطعة من الفضة أي أنه باع ربه !

-إنجيل متى الإصحاح 26 : 38 "وابتدأ يحزن ويكتئب "
تعالى الله عن مثل هذا ولماذا الحزن وهو خطط له ؟

-إنجيل متى الإصحاح 26 : 69 "يسوع الجليلي "
أي أن المسيح عليه السلام مواطن من الجليل في فلسطين. هل ينتمي الله لبلد معين ؟

-إنجيل متى الإصحاح 26 : 67 - 68 بصقوا في وجهه ولكموه و…!
إن ابن شخص معروف لا يتعرض لمثل ذلك فكيف يحدث لابن الله ؟!

-إنجيل متى الإصحاح 27 : 46 آخر ما قاله المسيح عليه السلام وهو على الصليب : -"صرخ يسوع بصوت عظيم قائلاً…. إلهي إلهي لماذا تركتني"
لجأ إلى الله سبحانه وتعالى كسائر البشر 
وهل من عانى كل هذه المعاناة وكان على وشك الموت يخرج منه "صوت عظيم " ؟
أما في إنجيل لوقا الإصحاح23 : 46 فكان آخر كلامه " يا أبتاه في يديك أستودع روحي "
أي النصين الأصح ؟

-إنجيل متى الإصحاح 27 : 58 - 59 "وطلب جسد يسوع…..وأخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي "
إذا كان الهدف هو فداء الناس وقد تم ذلك فلماذا أبقى الله سبحانه وتعالى جسد عيسى عليه السلام على الأرض ولم يرفعه ؟

-إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 9
إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 21
إذا كان التعميد رمز لطرح خطايا البشر فلم عمد يوحنا عيسى عليه السلام وقد قال أنه حمل الله 
سبحانه وتعالى كما في إنجيل يوحنا الإصحاح1: 29
وإذا طُرحت الخطايا نتيجة لذلك فلم سفك دم إله ؟ 

-إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 12 - 13 
إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 12 - 13
" أربعين يوماً يجرب من الشيطان "
أيستطيع الشيطان أن يتسلط على الله سبحانه وتعالى ؟

-إنجيل مرقس الإصحاح 9 : 23 من أقوال المسيح عليه السلام : - " كل شيء مستطاع للمؤمن "
قال المسيح عليه السلام ذلك ليعلم الناس التوجه بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى

-إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 29 من أقوال المسيح عليه السلام : -" إن أول كل الوصايا… الرب إلهنا واحد "
ألا تدل كلمة "إلهنا" على أن المسيح عليه السلام ينتمي للبشر ؟

-إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 64 " فالجميع حكموا عليه أنه مستوجب الموت "
هل حكموا على الله بذلك ؟

-إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 32 - 33 " ويعطيه الرب الإله كرسي داود أبيه ويملك على بيت يعقوب إلى الأبد ولا يكون لملكه نهاية "
هذه أمور تنطبق على بشر وليس إله لأن الله يعطيه كما أن المسيح عليه السلام لم يجلس على كرسي حكم ولم يملك بيت يعقوب عليه السلام بل إن بني إسرائيل ( يعقوب عليه السلام ) عادوه وتآمروا على قتله

-إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 38 "فقالت مريم هو ذا أنا أمة الرب "
أي أن أُمه كانت عبْدَتَه ! أليست الأم عادة من جنس ابنها ؟ ألا تكون إلهة ؟!

-إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 21 " ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع "
الختان للبشر .وما الهدف من إعطائه اسماً لو كان إلهاً ؟

-إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 40 + إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 52
" وكان الصبي ينمو ويتقوى بالروح ….وكانت نعمة الله عليه "
أي أنه كان كسائر الأطفال ولو كان إلهاً لما احتاج إلى تقوية فهو الأقوى كما أن كل ما يحدث له 
من الله سبحانه وتعالى

-إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 46 " جالساً في وسط المعلمين يسمعهم ويسألهم "
لو كان إلهاً لكان عليماً ولما احتاج للتعلم من البشر

-إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 16 + إنجيل يوحنا الإصحاح 3 : 28
تبشير يحيى عليه السلام بقدوم نبي آخر لا تنطبق على عيسى عليه السلام فقد كان معه وهي دليل على أن عيسى عليه السلام بشر ونبي وأن رسالته ليست آخر رسالة

-إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 23 " ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة "
أي أن نبوته بدأت وهو في سن الثلاثين . لو كان إلهاً فماذا كان يفعل خلال تلك الفترة ؟

-إنجيل لوقا الإصحاح 6 : 46 من أقوال المسيح عليه السلام : -" ولماذا تدعونني يا رب يا رب وأنتم لا تفعلون ما أقوله " كلمة "الرب" تعني المعلم كما في يوحنا الإصحاح 1 : 38 وقد نودي المسيح عليه السلام "يا معلم" في عدة مواقع مثل إنجيل لوقا الإصحاح 9 : 38 

-إنجيل لوقا الإصحاح 7 : 34 من أقوال المسيح عليه السلام : -" هو ذا إنسان أكول وشريب خمر محب للعشارين والخطاة " قالوا إنه إنسان كما أن هذه الصفات لا تليق بالله سبحانه وتعالى ؟

-إنجيل لوقا الإصحاح 9 : 48 من أقوال المسيح عليه السلام : -" من قبل هذا الولد باسمي يقبلني . ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني " 
هذا يعني أن المسيح عليه السلام بشر لأن قوله هذا ينتج عنه تساويه بالولد ؟

-إنجيل لوقا الإصحاح 11 : 20 من أقوال المسيح عليه السلام : -" بإصبع الله أُخرج الشياطين "
فهو بشر ولا يملك إلا ما يمنحه الله سبحانه وتعالى من قدرات ومعجزات

-إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 36 - 38 من أقوال المسيح عليه السلام :-"فليبع ثوبه ويشتر سيفاً…فقال لهم يكفي"
لم يكن راغباً في الموت فأمر أتباعه بشراء سيوف للدفاع عنه كما يفعل البشر عند الإحساس بالخطر فإن الله لا يحتاج لأن يُدَافعَ عنه بالسيوف

-إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 41 + إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 35 + إنجيل متى الإصحاح 26 : 39
" وجثا على ركبتيه وصلى" 
البشر يصلون لله فلمن يصلي المسيح عليه السلام لو كان هو الله سبحانه وتعالى ؟ 

-إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 42 + إنجيل متى الإصحاح 26 : 39
من أقوال المسيح عليه السلام : -" يا أبتاه إن شئت أن تجيز عني هذه الكأس "
دعا الله سبحانه وتعالى أن ينجيه كما يفعل البشر . لو كان إلهاً لما استنجد بالله ولأنقذ نفسه

-إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 43 " وظهر له ملاك من السماء يقويه "
إنه بشر فلو كان إلهاً لكان أقوى من الملك 

-إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 63 - 64 + إنجيل يوحنا الإصحاح 18 : 22 
" يستهزئون به وهم يجلدونه….."
حتى الخادم لطمه ! ألا يستطيع الله سبحانه وتعالى أن يدافع عن نفسه ؟ لا يجرؤ أحد على فعل ذلك بابن رجل ذو مركز فلماذا حدث ذلك ؟ وهل هذه الإهانات وهذا التعذيب من ضروريات الفداء ؟

-إنجيل لوقا الإصحاح23 : 46 من أقوال المسيح عليه السلام : - " يا أبتاه في يديك أستودع روحي "
إن أرواح البشر جميعاً عند الله سبحانه وتعالى.كيف تمكن عيسى عليه السلام بعد كل هذا التعذيب من النداء بصوت عظيم؟ 

-إنجيل لوقا الإصحاح23 : 47 " كان هذا الإنسان باراً "

-إنجيل لوقا الإصحاح 24 : 43 " فأخذ وأكل قدامهم "
-إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 45 " يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة "
هل أوحى الله عز وجل ليوحنا بذلك؟ لماذا يتنازل الله عز وجل عن أبوته للمسيح ليوسف؟ جاء في إنجيل متى الإصحاح 1 : 18 - 20 " لأن الذي حُبِل به فيها هو من الروح القدس. ابن من المسيح عليه السلام ؟؟
هل ينتمي الله عز وجل لمنطقة محددة ؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 4 : 6 " كان يسوع قد تعب من السفر "
إنه بشر فالله سبحانه وتعالى لا يتعب

-إنجيل يوحنا الإصحاح 5 : 30 
إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 28 
من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً " 
هذه صفات البشر فالمسيح عليه السلام بشر لا يعمل شيئاً بنفسه وهذا يناقض صفات الله سبحانه 
وتعالى القادر على كل شيء

-إنجيل يوحنا الإصحاح 7 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام : - " تعليمي ليس لي بل للذي أرسلني "
رسالة المسيح عليه السلام من الله سبحانه وتعالى دليل على وجود جانبين المرسِل والمرسَل. هل يتساوى الموظف برئيسه ؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 40 من أقوال المسيح عليه السلام : -"وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله " 
هذه شهادة عيسى عليه السلام عن نفسه بأنه بشر ونبي يتلقى التعاليم من الله

-إنجيل يوحنا الإصحاح 8 :50 من أقوال المسيح عليه السلام :-" أنا لست أطلب مجدي يوجد من يطلب ويدين "
وكذلك سائر رسل الله عز وجل والدعاة إلى الله سبحانه وتعالى لا يعملون لمنافع شخصية بل لمرضاة الله سبحانه وتعالى الذي سيحاسب الخلق على أعمالهم

-إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 58 من أقوال المسيح عليه السلام : -" قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن "
توحي بأن عيسى عليه السلام هو نفس الذي أجاب موسى عليه السلام في سفر الخروج الإصحاح 
3 : 14
قال عيسى عليه السلام في إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 28 أن الله سبحانه وتعالى علمه أما موسى 
عليه السلام فلم يكن لإلهه معلم
جاء في سفر إرمياء الإصحاح 1 : 5 " وقبلما خرجت من الرحم قدستك "
فهل هذا دليل على أن إرمياء غير بشر أو إله ؟
وجاء في الرسالة إلى العبرانيين الإصحاح 7 : 1 - 3 عن ملكي صادق أنه :-
" بلا أب بلا أم بلا نسب . لا بداءة أيام له ولا نهاية حياة "
لماذا يمكن القول أن عيسى عليه السلام إله لوجوده قبل أن يكون إبراهيم عليه السلام ولا يمكن ذلك 
لهذا الملك مع أن صفاته تليق بالله سبحانه وتعالى فقط ؟
لقد خلق آدم من غير أب أو أم وخلقت حواء من أب بدون أُم فهل هما إلهان أو أبناء لله؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 9 : 11 " إنسان يقال له يسوع "
لا يطلق على الله أنه "إنسان "

-إنجيل يوحنا الإصحاح 11 : 33 - 35 " انزعج بالروح واضطرب ….بكى يسوع "
انفعالات بشرية لا تليق بالله سبحانه وتعالى

-إنجيل يوحنا الإصحاح 11 : 41 - 43من أقوال المسيح عليه السلام : -" أيها الآب أشكرك لأنك سمعت لي وأنا علمت أنك في كل حين تسمع لي…… ليؤمنوا أنك أرسلتني "
شكر المسيح عليه السلام الله سبحانه وتعالى على استجابة دعائه وإعادة الروح إلى لازروس فالمسيح عليه السلام بشر لا يعمل شيئاً بنفسه وأن الهدف من تحقيق معجزة إحياء الميت أن يصدق الناس أنه مرسل من الله سبحانه وتعالى

-إنجيل يوحنا الإصحاح 13 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام : - " ولا رسول أعظم من مرسله "
فهو بشر رسول من الله سبحانه وتعالى الأعظم من كل شيء

-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 2 - 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" في بيت أبي منازل كثيرة… أنا أمضي لأعد لكم مكاناً….حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً "
لماذا لم يقل في بيتنا ؟ كما أنه سيذهب ليعد لهم المكان مما يدل على أنه لم يكن هناك سابقاً
أما كونهم سيكونون حيث يكون فهو دليل على أنه بشر وإلا فهم آلهة !

-إنجيل يوحنا الإصحاح 13 : 27 لقد كشفت تصرفات يهوذا للمسيح ما ينوي أن يفعله فطرده المسيح عليه السلام . إذا كان هذا حقاً فلماذا قال المسيح عليه السلام أن تلاميذه سيجلسون على اثني عشر كرسياً كما في إنجيل متى الإصحاح 19 : 28 ؟ لو كان إلهاً لعرف ماذا سيحدث في المستقبل 
ألا يناقض هذا قوله في إنجيل يوحنا الإصحاح 18 : 9 " إن الذي أعطيتني لم أُهلك منهم أحداً " ؟
-إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : - " وليعلم العالم أنك أرسلتني وأحببتهم كما أحببتني "
إذن فما الفرق بين المسيح عليه السلام وسائر البشر ؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 19 : 34 " خرج دم وماء "
أي أن جسده كأجساد البشر

-إنجيل يوحنا الإصحاح 20 : 17 من أقوال المسيح عليه السلام :-" إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم "
إذن علاقته بالله سبحانه وتعالى هي نفس علاقة البشر بالله سبحانه وتعالى فهو بشر مثلهم

-إنجيل يوحنا الإصحاح 20 : 27 - 28 "أجاب توما وقال ربي وإلهي"
لم يوَجه لتوما سؤال حتى يكون هذا جوابه وهذا يدل على أن قوله "ربي وإلهي" جاء للتعجب والسعادة بنجاة عيسى عليه السلام وليس للإجابة وإلا لما سكت المسيح عليه السلام فقد رفض أن يدعى صالحاً كما في إنجيل متى الإصحاح 19 : 17 + إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 18 " ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله " 
فكيف يقبل أن يدعى رب وإله ؟ لم يقل المسيح عليه السلام أبداً أنه الله 

-أعمال الرسل الإصحاح 2 : 22 " بقوات وعجائب صنعها الله بيده "
فالمسيح عليه السلام بشر يستمد قوته ومعجزاته من الله سبحانه وتعالى كسائر الناس

-أعمال الرسل الإصحاح 2 : 33 " وإذ ارتفع بيمين الله "
لو كان إلهاً لارتفع بنفسه

-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 3 : 23 " وأما أنتم فللمسيح والمسيح لله " 
ألا نستنتج من هذا أن "أنتم" أيضاً لله ؟ فما الفرق بين المسيح عليه السلام وسائر الناس ؟

-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 15 : 28 
" فحينئذ الابن نفسه أيضاً سيخضع للذي أخضع له الكل كي يكون الله الكل في الكل "
خضوع المسيح عليه السلام لله كسائر البشر يدل على أنه بشر وليس الله سبحانه وتعالى

-رسالة بولس الثانية إلى أهل كورنثوس الإصحاح 4 : 4
رسالة بولس الأولى إلى أهل فيلبي الإصحاح 2 : 5 - 6
"المسيح يسوع أيضاً الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسةً أن يكون معادلاً لله "
إذن " كان في صورة الله " لا تعني أن المسيح عليه السلام هو الله سبحانه وتعالى فقد وضحتها " لم 
يحسب خلسة أن يكون معادلاً لله "
جاء في سفر التكوين الإصحاح 1 : 27 " فخلق الله الإنسان على صورته " 
فهل يعني هذا أن جميع البشر آلهة ؟

-رسالة بولس الأولى إلى أهل فيلبي الإصحاح 2 : 7 " لكنه أخلى نفسه آخذاً صورة عبد صائراً في شبه الناس "
المسيح عليه السلام عبد لله كسائر البشر وإلا فما الذي يضطر الله -تعالى عما يقولون علواً كبيرا -إلى هذه التصرفات ؟ ألا يملك أن يغفر لمن يشاء دون أن يضحي بابنه !؟

-رؤيا يوحنا الإصحاح 4 : 3 
رؤيا يوحنا الإصحاح 5 : 1
" ثم رأيت عرشاً عظيماً والجالس عليه " 
يتكلم عن عرش واحد وجالس واحد أي عن الله جل جلاله وعرشه فأين المسيح عليه السلام ؟

-رؤيا يوحنا الإصحاح 11 : 16 " وسجدوا لله "لم يكن مع الله أحد

-رؤيا يوحنا الإصحاح 20 : 6 " سيكونون كهنةً لله والمسيح "
تدل على أن الله سبحانه وتعالى والمسيح عليه السلام منفصلان

-رؤيا يوحنا الإصحاح 20 : 9 " نزلت نار من عند الله "
من المفترض حدوث هذا يوم القيامة فأين المسيح عليه السلام ؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال الحق سبحانه :(لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم قل فمن يملك من الله شيئاً إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعاً)
و:(وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت قلته فقد علمته تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب * ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم )
أدلة نبوة المسيح عليه السلام من الإنجيل


-إنجيل متى الإصحاح 5 : 17 من أقوال المسيح عليه السلام : -" ما جئت لأنقض بل لأكمل "
أي أن الهدف من بعثته هو إتمام ما سبق من الشرائع كغيره من الأنبياء

-إنجيل متى الإصحاح 10 : 5 أرشد المسيح عليه السلام أتباعه أن لا يدعو غير اليهود ولكنه بعد قيامته أمرهم بدعوة العالم كما في إنجيل مرقس الإصحاح 16 : 15 إنجيل متى الإصحاح 28 : 19 إذا قال هذا حقاً فلم الاختلاف بين بطرس وبولس كما في سفر أعمال الرسل الإصحاح 15 : 6 - 30 
وجاء مثل ذلك في إنجيل متى الإصحاح 15 : 24 - 26 من أقوال المسيح عليه السلام :- " لم أُرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة…. يؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب "
أي أنه رسول من عند الله سبحانه وتعالى ولكنه عنصري ! لماذا بقي في فلسطين حيث سكن فقط فرعان من القبائل اليهودية ولم ينتقل إلى المناطق المجاورة حيث سكنت بقية قبائل اليهود ؟ هل يعني هذا أنه فشل في إبلاغ رسالته ؟

-إنجيل متى الإصحاح 7 : 6 وصف البعض بالكلاب والخنازير
1- إنجيل متى الإصحاح 10 : 34 - 38 جاء للقتل والكراهية
2- إنجيل متى الإصحاح 12 : 39 وصف اليهود بأنهم شريرون وفاسقون
3- إنجيل متى الإصحاح 12 : 47 - 50 يتبرأ من أمه وإخوته 
4- إنجيل متى الإصحاح 16 : 18 وفي إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 42 أعطى بطرس هذا الاسم بدلاً من اسمه السابق" سمعان " ولكنه قال له " اذهب عني يا شيطان .أنت معثرة لي" في من إنجيل متى الإصحاح 16 : 23
5- إنجيل متى الإصحاح 21 : 31 قال أن الزواني يدخلون الجنة قبلهم
6- إنجيل متى الإصحاح 23 : 24 - 34 وصفهم بأنهم مراءون ، جهال ،عميان ، قتلة أنبياء ، أولاد أفاعي
7- إنجيل لوقا الإصحاح 12 : 49 - 53 جاء ليلقي ناراً ويفسد علاقات الناس مع بعضهم البعض
8- إنجيل يوحنا الإصحاح 2 : 4 يخاطب أمه بنفس اللفظ الذي كلم به زانية كما في إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 10
9- إنجيل يوحنا الإصحاح 8 : 44 قال " أنتم من أب هو إبليس "
هذه ألفاظ ادعى كتبة الإنجيل أنها صدرت عن المسيح عليه السلام .كيف يقول ذلك وهو القائل في إنجيل متى الإصحاح 5 : 22 " ومن قال يا أحمق يكون مستوجب نار جهنم "
-إنجيل متى الإصحاح 21 : 11 " هذا يسوع النبي"
-إنجيل متى الإصحاح 21 : 43 من أقوال المسيح عليه السلام : -"إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره" 
ملكوت الله تعني النبوة وهذا دليل عل أن المسيح عليه السلام ليس خاتم الأنبياء 

-إنجيل متى الإصحاح 21 : 46 "كان عندهم مثل نبي"

-إنجيل مرقس الإصحاح 6 : 4 من أقوال المسيح عليه السلام : -" ليس نبي بلا كرامة "
كرامة تعني معجزة وقد أيد الله سبحانه وتعالى أنبياءه بمن فيهم المسيح عليه السلام بمعجزات كدليل على صدقهم 

-إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 20 "وقال له يا معلم "
أليس كل نبي معلم ؟

-إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 23 - 38 "ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة "
أي أن نبوته بدأت في سن الثلاثين 

-إنجيل لوقا الإصحاح 7 : 16 "قد قام فينا نبي عظيم"

-إنجيل لوقا الإصحاح 13 : 33 قال المسيح عليه السلام عن نفسه:-" لا يمكن أن يهلك نبي خارجاً عن أورشليم "
-إنجيل لوقا الإصحاح 24 : 19 " يسوع الناصري الذي كان إنسانًا نبياً مقتدراً في الفعل والقول "
-إنجيل يوحنا الإصحاح 5 : 30 من أقوال المسيح عليه السلام : -" الآب الذي أرسلني "
أطلق لفظ الأب على غير المفهوم الجسمي المتداول بين الناس في مواضع منها :-
-سفر التكوين الإصحاح 45 : 8 " وهو قد جعلني أباً لفرعون "
المتكلم يوسف عليه السلام عن الله عز وجل
-سفر أيوب الإصحاح 29 : 16 " أب أنا للفقراء "
المتكلم أيوب عليه السلام

-إنجيل يوحنا الإصحاح 9 : 17 " فقال إنه نبي "
-إنجيل يوحنا الإصحاح 12 : 44 من أقوال المسيح عليه السلام :-" الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني"
-إنجيل يوحنا الإصحاح 12 : 49
من أقوال المسيح عليه السلام : -" الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصية ماذا أقول وبماذا أتكلم "
-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 2 - 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" في بيت أبي منازل كثيرة … أنا أمضي لأعد لكم مكاناً….حيث أكون أنا تكونون أنتم أيضاً "
يقول المسيح عليه السلام أن أنه سيعد لأتباعه مكاناً من هذه المنازل فماذا عن بقية المنازل ؟ هل ستبقى غير مسكونة ؟ إن المقصود هو أن المسيح عليه السلام نبي كسائر الأنبياء ويتكلم عن نصيب أتباعه في الجنة أما المنازل الباقية فهي لأتباع أنبياء الله الآخرين

-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 6 من أقوال المسيح عليه السلام : -"أنا هو الطريق والحق والحيوة "
أليس إتباع أي نبي طريق موصل لرضا الله سبحانه وتعالى لأنه يقول الحق وأن جزاء من يطيعه الحياة الأبدية في الجنة ؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 16 من أقوال المسيح عليه السلام : -"وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزياً آخر"
ألا تدل "معزي آخر" على تشابهه مع المسيح عليه السلام أي أنه نبي آخر ؟ وإلا فمن المعزي الأول ؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : -"والكلام الذي تسمعونه ليس لي بل للآب الذي أرسلني" 
فهو كسائر رسل الله سبحانه وتعالى ينقل رسالة الله سبحانه وتعالى للبشر ولا شيء من عنده

-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 28 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنا ذاهب ثم آتي إليكم "
ألم يتم مهمته فيعود ليتمها ؟ ثم إنه لم يعد

-إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 3 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته "
يسوع رسول من عند الله سبحانه وتعالى أما كلمة المسيح فتعني تعيين شخص لأداء مهمة كما في صموئيل الثاني الإصحاح 2 : 4 & 7 
مسح الله سبحانه وتعالى آخرين كما جاء في المزمور 89 : 20 "وجدت داود عبدي .بدهن قدسي مسحته " 
-إنجيل يوحنا الإصحاح 18 : 33 - 36 من أقوال المسيح عليه السلام : -" مملكتي ليست من هذا العالم " 
ذلك لأن أنبياء الله سبحانه وتعالى لا تهمهم الدنيا بل رضا الله والآخرة

-رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 1 " إعلان يسوع المسيح الذي أعطاه إياه الله " 
أي أن المسيح عليه السلام تلقى التعاليم من الله سبحانه وتعالى كسائر الأنبياء

-رؤيا يوحنا الإصحاح 1 : 3 " طوبى للذي يقرأ وللذين يسمعون أقوال النبوة" 
هذا كلام يوحنا عن المسيح عليه السلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
قال الحق سبحانه:
(ما المسيح ابن مريم الا رسول قد خلت من قبله الرسل وامه صديقة كانا ياكلان الطعام) 
تفنيد عقيدة التثليث

-إنجيل متى الإصحاح 5 : 17 من أقوال المسيح عليه السلام : -" ما جئت لأنقض بل لأكمل "
أي أن الهدف من بعثته هو إتمام ما سبق من الشرائع وقد نصت شريعة موسى عليه السلام على التوحيد كما في سفر الخروج الإصحاح 20 : 3 . لماذا لم يُعَرِّف المسيح عليه السلام والأنبياء السابقون بعقيدة التثليث ؟

-إنجيل متى الإصحاح 6 : 24 من أقوال المسيح عليه السلام : -" لا يقدر أحد أن يخدم سيدين"
فكيف يقدر أن يخدم ثلاثة آلهة ؟!

-إنجيل متى الإصحاح 15 : 9 من أقوال المسيح عليه السلام : - " وباطل يعبدونني وهم يعلمون تعاليم هي وصايا الناس " 
شهادة من المسيح عليه السلام على بطلان عقيدة أتباعه

-إنجيل متى الإصحاح 19 : 17 +إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 18
من أقوال المسيح عليه السلام : -" ليس أحد صالحاً إلا واحد وهو الله "
إذا كان المسيح عليه السلام قد رفض أن يدعى صالحاً فكيف يرضى بأن يدعى إله ؟

-إنجيل متى الإصحاح 26 : 20 - 30
إنجيل مرقس الإصحاح 14 : 17 - 26
إنجيل لوقا الإصحاح 22 : 14 - 23
هذه قصة العشاء الأخير. يأكلون لحم ربهم ويشربون دمه ! ألا يعني هذا تكراراً لأذى المسيح عليه السلام؟
يعتقد بعض النصارى أن كلاً من الخبز والخمر يتحول إلى المسيح الكامل بناسوته ولاهوته . ألا يعني ذلك 
أن من يتناول قدحين من الخمر إضافة إلى الخبز والمسيح الأصلي فإنه يصبح لديه 4 مسحاء ؟

-إنجيل متى الإصحاح 28 : 19 "باسم الآب والابن والروح القدس"
1- اعتادت الكنيسة التعميد باسم المسيح فقط كما في أعمال الرسل الإصحاح 2 : 38 وأعمال الرسل الإصحاح 8 :
16 فهل عصى بطرس معلمه ؟ 
2- يرفع في بعض بلادنا العربية شعار " الله-الوطن-الملك " هل يعني هذا أن الثلاثة نفس الشخص أو متساوون ؟
إذا كان النصارى يؤمنون بأن الله سبحانه وتعالى موجود دائماً وأنه محيط بكل شيء دائماً فهل يُعقل أن يكون الثلاثة يحيطون بكل شيء في نفس الوقت أو أن واحداً منهم يتولى ذلك وهنا ما هي مهمة الآخَرَين ؟ ومن تولى مهمة المسيح عليه السلام أثناء وجوده على الأرض ؟ لو كانا متساويين فهل بإمكان المسيح عليه السلام تكليف الله جل وعلا بالقيام بمهمة ؟ 
3- إذا كان لكل إله منهم صفات لا تنطبق على الاثنين الآخَرَين وأن الثلاثة وُجدوا في آن واحد فهل نستطيع عكس عبارة " باسم الآب والابن والروح القدس " لتصبح " باسم الروح القدس والابن والآب " ؟ إن الأب يُنتِج ولا يُنتَج والابن مولود وليس بوالد .
4- لم يرد في الإنجيل وصف منفصل لكل منهم
5- لا يمكن للوحدة الرياضية ( هنا العدد 1 ) أن تكون قسماً أو كسراً أو مضاعفاً لذاتها 
6- إذا وُصف الله سبحانه وتعالى بأنه الموجِد والمُعدِم ووصف المسيح عليه السلام بأنه المخلص والفادي ووصف الروح القدس بأنه واهب الحياة فهل يجوز أن نصف كلاً منهم بجميع هذه الصفات كأن يتصف الإبن بأنه موجد وفادي وواهب للحياة ؟
7- الروح القدس ليست مستقلة فقد جاء في :-
-سفر حزقيال الإصحاح 37 : 14 "وأجعل روحي فيكم فتحيون "
تعني هنا النفس الإنسانية الناطقة وإلا لكان آدم وجبريل عليهما السلام إلهين

-إنجيل لوقا الإصحاح 11 : 13 "بالحري الآب الذي في السماء يعطي الروح القدس للذين يسألونه "
أي أن الروح القدس هبة من الله سبحانه وتعالى 

-إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 26 "وأما المعزي الروح القدس"
إذن الروح القدس صفة للمعزي الجديد

-أعمال الرسل الإصحاح 2 : 4 "وامتلأ الجميع من الروح القدس"
لا يمكن أن تقسم روح واحدة إلى عدة أرواح 

-رسالة بولس إلى أهل رومية الإصحاح 8 : 9 "وأما أنتم فلستم في الجسد بل في الروح إن كان روح 
الله ساكناً فيكم "
الروح تعيش داخل المؤمنين فلا يمكن أن تكون عدة أرواح 

-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 2 : 12 " بل الروح الذي من الله "
أي أنها ليست الله سبحانه وتعالى فكيف تكون الله وهي منه ؟

-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 2 : 13 " بما يعلمه روح القدس" 

-رسالة بولس الأولى إلى أهل كورنثوس الإصحاح 6 : 19 " أم لستم تعلمون أن جسدكم هو هيكل 
للروح القدس الذي فيكم"
الأتقياء هيكل الروح القدس فكيف تكون واحدة وبهذا العدد ؟

-إنجيل مرقس الإصحاح 16 : 15 " واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها "
هذا أقدم الأناجيل ولم يذكر التثليث 

-إنجيل مرقس الإصحاح 16 : 19 " وجلس عن يمين الله "
1- لا يعني أنه أيضاً إله فهل إذا جلس إنسان عن يمين ملك يصير ملكاً ؟
2- لو كان إلهاً فلماذا لم يجلس في الكرسي المركزي ؟ 
3- ثم إن وجود كرسيين دليل على وجود اثنين منفصلين 
4- أثبت اكتشاف مخطوطة في دير سانت كاثرين في سيناء وتعود إلى القرن الخامس أن هذا الإنجيل ينتهي عند 16 : 8 أي أن الجمل من 9 - 20 أضيفت فيما بعد .

-إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 1 " في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله "
كيف يكون الله سبحانه وتعالى وعند الله ؟
إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 14 " والكلمة صار جسداً "إذا كانت الكلمة هي الله سبحانه وتعالى فهذا يعني أن الله سبحانه وتعالى صار لحماً ؟ 
أليس هذا تجديف وكفر؟ إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 18 " الله لم يره أحد قط "
إن التفسير المنطقي لمعنى الكلمة هو " أمر الله "
جاء في إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 2 " كانت كلمة الله على يوحنا "فهل تعني أن الله
سبحانه وتعالى كان على يوحنا ؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 10 : 30 من أقوال المسيح عليه السلام : -" أنا والآب واحد " 
أي وحدة الهدف لأن المسيح عليه السلام يدعو لما أمره الله سبحانه وتعالى به 
وإلا فإن ما جاء في إنجيل يوحنا الإصحاح 17 : 21 - 22 " ليكون الجميع واحداً كما أنك أنت أيها الآب فيَّ وأنا فيك ليكونوا هم أيضاً واحداً فينا…. كما أننا واحد "
هل عبارة المسيح عليه السلام هذه تعني مساواة الـ 12 تلميذاً بالله سبحانه وتعالى ؟ فإذا أضفنا لهم التثليث ألا يصبح لدينا 15 إله ؟

-إنجيل يوحنا الإصحاح 10 : 35 من أقوال المسيح عليه السلام :-" إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله" 
فهل يعني هذا أن كل من أطاع الله سبحانه وتعالى يصير إلهاً ؟

-رسالة يوحنا الأولى الإصحاح 5 : 7
"فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد "
ألا يعني هذا أن كلاً منهم يساوي ثلث إله !

-رسالة يوحنا الأولى الإصحاح 5 : 8 
" والذين يشهدون في الأرض هم ثلاثة الروح والماء والدم والثلاثة هم في الواحد "
هل الروح والماء والدم متساوية ؟ هذه العبارة تفند ما سبقها 
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ

واخيرا اسرد هذه الاية الكريمة لتكون حسن الختام في هذا الشأن وليتضح الحق ويزهق الباطل...

قال الحق سبحانه:
(لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني اسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم انه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من انصار لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة وما من اله الا اله واحد وان لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب اليم )

شارك هذاه المقالة :

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
شركائنا : قانون | وظائف ذهبية | softpedia download
copyright © 2013. موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) - بعض الحقوق محفوظة
القالب من تصميم Creating Website و تعريب وظائف ذهبية
بكل فخر نستعمل Blogger