في كل يوم تشرق شمسه يمكر النصارى في مصر بالمسلمين بعد أن أقنعهم شنودة و غيره بأن مصر من حق الأقباط في خطة صهيونية قذرة تنشر في الأرض الفساد
و قد وجد الأقباط النصارى في مصر الساحة خالية لهم إلا من القليل الشرفاء ... فخانوا العهد و سبوا رسول الله عليه الصلاة و السلام و استهزءوا بدين الإسلام ... و هاجموا المسلمين ... و اختطفوا المسلمات و نالوا من الشريعة .
في ظل شيخ أزهر خائن
و مفتي عميل يحتفل بعيد ميلاده في محفل ماسوني و لا يأبه
و رئيس لا يهمه سوى توريث ابنه و رضا اسرائيل
و مشايخ اقنعوا الشباب أن السكوت من مصلحة الدعوة ... و كأن البشر هم الذين يحمون الإسلام ... و التفتوا للأسباب مخالفين بذلك الإيمان بالقدر
و مشايخ آخرون اهتموا بجمع المال و الشهرة و الفضائيات
فقل الشريف ... و ظهر كل خسيس يرتع و يدوس كل يوم على رمز من رموز الإسلام ... بداية من مسرحية اسكندرية إلى الإعتراض على إسلام النصارى خاصة من الفتيات
و في هذا و ذاك شباب عملوا و سهروا لله .. ضايقتهم الأحداث و خنقتهم الإنبطاحية .... فسعوا كمن يتصدق في نظره ((بشق تمرة))
لم يعلمهم مشايخ الفضائيات ... و لا دعاة المنابر الوقفية .... إنما استعملهم الله
نجد القساوسه يهربون ويسارعون بغلق الهواتف فى البرامج من سؤالهم هل الله يموت
الكتاب الذي منعه أمن الدولة وحارب من اجل عدم نشره , كاتبه الشيخ محمد الشاهد الرئيسي علي قصة إسلامها منذ ذهابها إلي بيت الشيخ أبو يحيي مفتاح، حيث أنهما يسكنان بنفس المنزل وهو عديل الأخير، وقد قام بتدوين كافة الحقائق التي تؤكد إسلام كاميليا شحاتة بالصوت والصورة وقام الشيخ محمد فراج بتوثيق قصة إسلام كاميليا شحاتة كاملة واخرين مدعمة بالشهود والادلة في توثيق رائع للأحداث مدعمة بالصور وبلغة سهلة بدءا من خروج كاميليا شحاتة في رحلة اشهار اسلامها والقاء امن الدولة القبض عليها وعلى الشيخ ابو يحي وتسليمها للكنيسة وتتوالي الاحداث والشهود
0 التعليقات:
إرسال تعليق