أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1ICtPi2
via موقع الاسلام
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة أبلغ من العمر (21) سنة، كنت أمارس العادة السرية دون فهمي لها، إلى أن كبرت وبلغت، مع العلم بأنني بلغت في سن (13)، ففهمت بعد البلوغ معنى غشاء البكارة، ومعنى العادة السرية، ولكن الوقت تأخر، فقد أصبحت مدمنة لا أستطيع التوقف، فأنا أرجع لممارستها إذا بقيت لوحدي.
تبت لله بالعزيمة وتوقفت عنها تماماً، لكنها خلفت لي أضراراً كبيرة في شكل عضوي، مع العلم بأنني كنت أمارسها سطحياً، ولم أدخل أي شيء، لقد تباعدت الشفرات الكبيرة، وبرزت الشفرات الصغيرة كثيراً، وازداد حجم البظر، أنا خائفة ويائسة ولم أستطع أن أعثر على الحل، خائفة من الزواج، فعائلتي محافظة، وخائفة من الذهاب إلى الطبيبة، أرجو مساعدتي، هل سيرجع شكلها مع الوقت، أم يجب العلاج؟ أصبحت أعاني من الإفرازات الدائمة والتي تكون بيضاء كالحليب، وأحيانا مائلة للأصفر.
أرجو المساعدة ونصحي وشكراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ عبير حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الحمد لله الذي هداك إلى الطريق الصحيح -يا ابنتي-، فابتعدت عن هذه الممارسة الضارة والمحرمة, والتي تنافي الفطرة السليمة للفتاة.
وأحب أن أطمئنك وأقول لك: بما أن ممارساتك كانت كلها بطريقة سطحية وخارجية, فإن غشاء البكارة عندك سيكون سليماً, وستكونين عذراء -بإذن الله تعالى-.
بالنسبة للتغيرات التي تحدث خلال ممارسة العادة السرية, فإنها غالباً ما تتراجع بعد التوقف عن هذه الممارسة, لكن هذا التراجع يحدث ببطء ويأخذ وقتاً, وقد لا تشعري بأي تحسن قبل مرور ستة أشهر, وفي بعض الأحيان قد تبقى بعض التغيرات ثابتة لا تتراجع, وهذا يتبع طبيعة الجلد ولونه, وأيضاً أحب أن أطمئنك بأنه حتى في حال بقيت بعض التغيرات كالاسوداد والتطاول في الأشفار الصغيرة, فلا يمكن لأحد أن يعرف من خلالها بأن الفتاة قد مارست أو تمارس العادة السرية, ولا حتى الطبيبة المختصة يمكنها معرفة ذلك, والسبب هو أن مثل هذه التغيرات قد يحدث في حالات كثيرة منها: الحساسية, الإكزما, تكرر الالتهابات في الفرج, كما قد تحدث عند من اعتادت لبس الملابس الضيقة جداً, وأحياناً قد تحدث بشكل خلقي وبدون سبب.
لذلك اطمئني من هذه الناحية, وأنصحك بتفادي لبس السراويل الضيقة, والحرص على أن تكون الملابس الداخلية مصنوعة من القطن 100% وبلون أبيض دائماً, وتفادي استخدام الصوابين المعطرة والملونة في منطقة الفرج, وعلاج أي التهاب أو حكة بشكل جيد وسريع.
بالنسبة للإفرازات التي تلاحظينها, فإن كانت بيضاء أو شفافة ولا رائحة سيئة لها, فهي إفرازات طبيعية لا تحتاج إلى أي علاج, والسبب في أنك تشاهدينها بكثرة, هو الاحتقان والتهيج الذي يصاحب ممارسة العادة السرية, وستتحسن الأمور تدريجياً -بإذن الله تعالى- بعد فترة من التوقف عن هذه الممارسة, فاطمئني واثبتي على التوبة, ونسأل الله عز وجل أن يتقبلها منك.
أتمنى لك كل التوفيق بإذنه جل وعلا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة أبلغ من العمر (21) سنة، كنت أمارس العادة السرية دون فهمي لها، إلى أن كبرت وبلغت، مع العلم بأنني بلغت في سن (13)، ففهمت بعد البلوغ معنى غشاء البكارة، ومعنى العادة السرية، ولكن الوقت تأخر، فقد أصبحت مدمنة لا أستطيع التوقف، فأنا أرجع لممارستها إذا بقيت لوحدي.
تبت لله بالعزيمة وتوقفت عنها تماماً، لكنها خلفت لي أضراراً كبيرة في شكل عضوي، مع العلم بأنني كنت أمارسها سطحياً، ولم أدخل أي شيء، لقد تباعدت الشفرات الكبيرة، وبرزت الشفرات الصغيرة كثيراً، وازداد حجم البظر، أنا خائفة ويائسة ولم أستطع أن أعثر على الحل، خائفة من الزواج، فعائلتي محافظة، وخائفة من الذهاب إلى الطبيبة، أرجو مساعدتي، هل سيرجع شكلها مع الوقت، أم يجب العلاج؟ أصبحت أعاني من الإفرازات الدائمة والتي تكون بيضاء كالحليب، وأحيانا مائلة للأصفر.
أرجو المساعدة ونصحي وشكراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ عبير حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
الحمد لله الذي هداك إلى الطريق الصحيح -يا ابنتي-، فابتعدت عن هذه الممارسة الضارة والمحرمة, والتي تنافي الفطرة السليمة للفتاة.
وأحب أن أطمئنك وأقول لك: بما أن ممارساتك كانت كلها بطريقة سطحية وخارجية, فإن غشاء البكارة عندك سيكون سليماً, وستكونين عذراء -بإذن الله تعالى-.
بالنسبة للتغيرات التي تحدث خلال ممارسة العادة السرية, فإنها غالباً ما تتراجع بعد التوقف عن هذه الممارسة, لكن هذا التراجع يحدث ببطء ويأخذ وقتاً, وقد لا تشعري بأي تحسن قبل مرور ستة أشهر, وفي بعض الأحيان قد تبقى بعض التغيرات ثابتة لا تتراجع, وهذا يتبع طبيعة الجلد ولونه, وأيضاً أحب أن أطمئنك بأنه حتى في حال بقيت بعض التغيرات كالاسوداد والتطاول في الأشفار الصغيرة, فلا يمكن لأحد أن يعرف من خلالها بأن الفتاة قد مارست أو تمارس العادة السرية, ولا حتى الطبيبة المختصة يمكنها معرفة ذلك, والسبب هو أن مثل هذه التغيرات قد يحدث في حالات كثيرة منها: الحساسية, الإكزما, تكرر الالتهابات في الفرج, كما قد تحدث عند من اعتادت لبس الملابس الضيقة جداً, وأحياناً قد تحدث بشكل خلقي وبدون سبب.
لذلك اطمئني من هذه الناحية, وأنصحك بتفادي لبس السراويل الضيقة, والحرص على أن تكون الملابس الداخلية مصنوعة من القطن 100% وبلون أبيض دائماً, وتفادي استخدام الصوابين المعطرة والملونة في منطقة الفرج, وعلاج أي التهاب أو حكة بشكل جيد وسريع.
بالنسبة للإفرازات التي تلاحظينها, فإن كانت بيضاء أو شفافة ولا رائحة سيئة لها, فهي إفرازات طبيعية لا تحتاج إلى أي علاج, والسبب في أنك تشاهدينها بكثرة, هو الاحتقان والتهيج الذي يصاحب ممارسة العادة السرية, وستتحسن الأمور تدريجياً -بإذن الله تعالى- بعد فترة من التوقف عن هذه الممارسة, فاطمئني واثبتي على التوبة, ونسأل الله عز وجل أن يتقبلها منك.
أتمنى لك كل التوفيق بإذنه جل وعلا.
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟,أدمنت العادة السرية وبعد التوبة اكتشفت تشوه المنطقة فهل من حل؟
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1ICtPi2
via موقع الاسلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق