السؤال:
أثناء صلاتي كنت وحدي في المنزل، فطرق الباب، فشعرت في نفسي بالخوف، فهل بذلك تكون الصلاة فقدت ركنًا من أركانها وهو الاطمئنان؟
الفتوى:
أثناء صلاتي كنت وحدي في المنزل، فطرق الباب، فشعرت في نفسي بالخوف، فهل بذلك تكون الصلاة فقدت ركنًا من أركانها وهو الاطمئنان؟
الفتوى:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما حصل لك من خوف أثناء الصلاة لا يبطلها، ولو ترتب عليه انقطاع الخشوع فيها؛ فأكثر أهل العلم على أن الخشوع سنة من سنن الصلاة فقط, وبالتالي؛ فتركه أصلًا لا يبطلها, كما سبق تفصيله في الفتوى رقم: 111725, وقد ذكرنا أركان الصلاة في الفتوى رقم: 12455.
والله أعلم.
حكم,فتوى,حكم الشرع,فتوى شرعية,
حكم صلاة من خاف أو فزع أثناءها لسبب ما ,حكم صلاة من خاف أو فزع أثناءها لسبب ما ,حكم صلاة من خاف أو فزع أثناءها لسبب ما ,حكم صلاة من خاف أو فزع أثناءها لسبب ما ,حكم صلاة من خاف أو فزع أثناءها لسبب ما
المصدرإسلام ويب - مركز الفتوى http://ift.tt/1DGUPIR
via موقع الاسلام

0 التعليقات:
إرسال تعليق