أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1BpV7D9
via موقع الاسلام
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا سعيدة جدا بوجود مثل هذا الموقع، وثقتي كبيرة في كل محتواه.
أنا طالبة مقبلة على الثانوي العامة العام القادم -إن شاء الله-، وتبدأ الدراسة بعد شهر، وأنا أريد الحصول على معدل متفوق لأستطيع دراسة الطب، وقبل بدأ الدراسة أرغب في حل مشاكلي النفسية -بدون أدوية طبعا-، فأرجو المساعدة.
أنا أواجه عدة مشاكل نفسية، سأحاول ذكرها: أنا أعاني منذ عامين من ذاكرة ضعيفة، وبالتالي تراجع فظيع في مستوى دراستي، بعد أن كنت متفوقة، وأحصل على الجوائز، لطالما كنت أقلق كثيراً، ولكن نقص هذا الشعور بفضل القرآن وبعض كتب التنمية البشرية، ولكنني في أحيان كثيرة أشعر بقلق كبير تجاه المستقبل، وأفكر كثيراً حتى يتعب عقلي.
كما أنني أعاني مشكلة عدم الالتزام، وعدم الثبات في أي شيء حتى الصلاة، أحاول أن أصلي في الوقت، فأفعل ليومين ثم أعود للتكاسل، في بداية مراهقتي كنت متأثرة بالغرب كثيراً، وأتحدث فقط مع الأجانب مما جعلني ألعن حياتي اليومية بسبب ما أراه من تقدم عندهم، ثم مع مرور الوقت أدركت أننا كمسلمين أفضل، وقد نتج عن حديثي معهم أشياء إيجابية كفصاحة لغتي الإنجليزية.
ولكن هناك شيء يكاد أن يصيب عقلي بخلل، لقد أصبحت أشاهد أفلام الشذوذ أو ما يسمى اللواط -أعوذ بالله-، وأنا أندم ولكنني دائماً أعود، والمشكلة أن أحلام اليقظة كلها عن تلك الأشياء، ولم أستطع التوقف عن تخيلهم أينما كنت، حتى يصيبني وجع في رأسي وعيني، فأصبحت عادة قبل النوم وفي كل وقت، وأنا أحاول كثيراً أن أتوقف، ولكنها سيطرت علي ودمرت حياتي.
لطالما قيل عني ذكية وموهوبة وأساعد الناس، لكنني أحيانا أفقد الثقة في نفسي، وأنكر مواهبي ودائماً أحس بآلام في جسدي، وأعاني من فوبيا وخجل شديد، حتى أنني أفقد السيطرة على حركتي، ولا أستطيع النظر في وجه الغرباء، ويصيبني الارتجاف، مع العلم أنه لم تكن عندي هذه الحالة قبل سنوات، وأخجل من الذهاب إلى طبيبة النساء لفحص السرطان، كما أنني لا أثق في أحد أبداً، ودائما أشك وأفسر وأبحث عن الدلائل، وأخجل أن أمشي وحدي في الطريق، وأخاف من الفشل كثيراً.
أنا دائماً أقرأ كتب التنمية البشرية، ولاحظت بعض التحسن، ودائما أحاول بجد معاملة الآخرين بطريقة جيدة، حتى إنني أكتب قوائم يومية للمعاملة، لكنني لا أفعل على أكمل وجه كما ذكرت، بسبب نقص الالتزام والثبات.
كما لدي مشكلة أخرى: وهي أنني أشعر أنني لا أحب أن يلمسني أحد حتى أمي، فلو لمسني أي أحد عن طريق الخطأ، تأتيني أفكار أن نيتهم سيئة نحوي، ربما بسبب التحرشات حين كنت صغيرة، مع العلم أن ابوي مطلقان، وأعيش مع أمي منذ كنت في السادسة من العمر، ولم أر أبي 8 سنوات.
أنا خائفة حقا على مستقبلي الدراسي، وأريد حلولاً لكل مشاكلي النفسية التي قلبت حياتي رأسا على عقب، خاصة مسألة التخيل والالتزام، فإنني مهما حاولت التوقف لم أستطع، لذا أرجو منكم أن تساعدونني، فثقتي بكم كبيرة، أرجو منكم النصيحة، ولكم دعائي.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ yasmine حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
نشكرك على ثقتك في إسلام ويب، إنه لأمر جميل جدًّا أنك تودين أن تكوني من المتميزات، وأهدافك وغاياتك واضحة جدًّا، وأعتقد أيضًا أن الوسائل متاحة.
أولاً: أنت شخص مدرك، مرتبطة بالواقع، حكمك على الأمور سليم وصحيح، تفرقين بين الحق والباطل والخير والشر، هذا يجب أن نرتكز عليه لحل مشكلتك، ومن خلال هذه المسؤولية الشخصية وتعظيمها وتجسيمها والشعور بها يجب أن تتوقفي عن مشاهدة الأفلام الخلاعية والشاذة، بل يجب أن تحقري هذا الأمر، وما فعلته سابقًا يجب أن تندمي عليه ندمًا شديدًا لدرجة أن تصلي لجلد ذاتك، هذا مهم وهو شرط أساسي من شروط التوبة، حتى لا يرجع الإنسان ويقترف مثل هذه السلوكيات الشنيعة.
أنت لا يمكن أن تجمعي بين المتناقضات، بمعنى أنك تريدين أن تكوني فتاة ممتازة، حسنة التركيز، وحسنة السلوك، ومتفوقة، وفي ذات الوقت تُشاهدين أفلام الشذوذ، لا يمكن للمتناقضات أن تلتقي في حيز فكري وجداني إنساني واحد، هذه حقيقة، يجب أن تكوني صارمة في تفهمها وتطبيقها، وأعتقد أن هذه هي الوسيلة الوحيدة التي يمكن أن تغيّر من مسلكك.
ثانيًا: عليك بحسن إدارة الوقت وتحديداً جدول الأسبقيات، وحسن إدارة الوقت تتأتى من خلال النوم المبكر في مثل حالتك، والنوم المبكر يعني الاستيقاظ المبكر لأداء صلاة الفجر، وبعدها يمكن أن تدرسي لمدة ساعة أو ساعتين، هذا أفضل وقت يكون فيه تركيز الإنسان متميزًا وممتازًا، فاجعلي حياتك على هذا النمط، وبعد ذلك سوف تجدين أن بقية اليوم قد أصبح سلسًا ممتعًا، وسهل الإدارة، سهل الإدارة بمعنى أنك سوف تقسمين وقتك بصورة جيدة، لأخذ قسطاً من الراحة، للترفيه على نفسك بما هو طيب وجميل، الحرص على التواصل الاجتماعي، هذا كله ممكن.
ثالثًا: يجب أن يكون لك شيئًا يميزك في حياتك، وهذا الشيء بجانب التفوق الأكاديمي مثلاً أن يكون لك اهتمامًا بالأيتام مثلاً، أو المشاركة في أي عمل اجتماعي، الحرص على وجود قيمة اجتماعية حقيقية في حياة الإنسان والمساهمة فيها دائمًا تجعل النفس مستقرة ومطمئنة.
رابعًا: بر الوالدين، وبر الوالدين يجب أن يكون على أسس شرعية معروفة، هذا يؤدي إلى استقرار نفسي كبير، ويطهر النفس من شوائبها.
خامسًا: الصحبة الطيبة والصالحة، هذا أمر نؤكد عليه، ويكثر الحديث عنه، لكن الناس قد لا تطبقه بجدية، أنت كوني جادة في هذا الأمر.
سادسًا: ما يأتيك من أفكارٍ وسواسية تجعلك تكرهين أن يلمسك أحد حتى أمك، هذا فكر وسواسي، يجب أن تحقريه، ولا تلتفي إليه، وعليك بالتجاهل التام لهذا الأمر.
ليس هنالك ما يدعوك أن تخافي على المستقبل، اتبعي ما ذكرته لك، وقطعًا كتب التنمية البشرية سوف تدعّم مشاعرك الإيجابية وتحسِّن لديك إدراكك لذاتك، لكن أيضًا لا تُكثري من هذه الاطلاعات، كوني في حدود ما هو معقول.
باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.
-----------------------------------------------------
انتهت إجابة: د. محمد عبدالعليم - استشاري أول الطب النفسي وطب الإدمان-،
تليها إجابة: د. أحمد الفرجابي -مستشار الشؤون الأسرية والتربوية-.
----------------------------------------------------
فمرحبًا بك -ابتننا- في موقعك، ونسأل الله أن يسهل أمرك، وأن يلهمك السداد والرشاد، ونحيي فكرة الاهتمام بالصحة النفسية قبل الدخول للسنة الدراسية، ونهنئك بالالتزام، ونؤكد لك أنه أهم وسائل الاستقرار النفسي، وننصحك بالبعد عن مواقع الشذوذ؛ لأنها سبب للانطواء والانهزام وضعف الثقة، فالعلاقة بين الفواحش والاهتزازات النفسية كبيرة جدًّا، واحمدي الله الذي أعاد إليك الثقة بثقافتك، ونتمنى أن تنظمي مذاكرتك للدروس، واستعيني بالله وتوجهي إليه.
ونسأل الله لك التوفيق والسداد والثبات.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا سعيدة جدا بوجود مثل هذا الموقع، وثقتي كبيرة في كل محتواه.
أنا طالبة مقبلة على الثانوي العامة العام القادم -إن شاء الله-، وتبدأ الدراسة بعد شهر، وأنا أريد الحصول على معدل متفوق لأستطيع دراسة الطب، وقبل بدأ الدراسة أرغب في حل مشاكلي النفسية -بدون أدوية طبعا-، فأرجو المساعدة.
أنا أواجه عدة مشاكل نفسية، سأحاول ذكرها: أنا أعاني منذ عامين من ذاكرة ضعيفة، وبالتالي تراجع فظيع في مستوى دراستي، بعد أن كنت متفوقة، وأحصل على الجوائز، لطالما كنت أقلق كثيراً، ولكن نقص هذا الشعور بفضل القرآن وبعض كتب التنمية البشرية، ولكنني في أحيان كثيرة أشعر بقلق كبير تجاه المستقبل، وأفكر كثيراً حتى يتعب عقلي.
كما أنني أعاني مشكلة عدم الالتزام، وعدم الثبات في أي شيء حتى الصلاة، أحاول أن أصلي في الوقت، فأفعل ليومين ثم أعود للتكاسل، في بداية مراهقتي كنت متأثرة بالغرب كثيراً، وأتحدث فقط مع الأجانب مما جعلني ألعن حياتي اليومية بسبب ما أراه من تقدم عندهم، ثم مع مرور الوقت أدركت أننا كمسلمين أفضل، وقد نتج عن حديثي معهم أشياء إيجابية كفصاحة لغتي الإنجليزية.
ولكن هناك شيء يكاد أن يصيب عقلي بخلل، لقد أصبحت أشاهد أفلام الشذوذ أو ما يسمى اللواط -أعوذ بالله-، وأنا أندم ولكنني دائماً أعود، والمشكلة أن أحلام اليقظة كلها عن تلك الأشياء، ولم أستطع التوقف عن تخيلهم أينما كنت، حتى يصيبني وجع في رأسي وعيني، فأصبحت عادة قبل النوم وفي كل وقت، وأنا أحاول كثيراً أن أتوقف، ولكنها سيطرت علي ودمرت حياتي.
لطالما قيل عني ذكية وموهوبة وأساعد الناس، لكنني أحيانا أفقد الثقة في نفسي، وأنكر مواهبي ودائماً أحس بآلام في جسدي، وأعاني من فوبيا وخجل شديد، حتى أنني أفقد السيطرة على حركتي، ولا أستطيع النظر في وجه الغرباء، ويصيبني الارتجاف، مع العلم أنه لم تكن عندي هذه الحالة قبل سنوات، وأخجل من الذهاب إلى طبيبة النساء لفحص السرطان، كما أنني لا أثق في أحد أبداً، ودائما أشك وأفسر وأبحث عن الدلائل، وأخجل أن أمشي وحدي في الطريق، وأخاف من الفشل كثيراً.
أنا دائماً أقرأ كتب التنمية البشرية، ولاحظت بعض التحسن، ودائما أحاول بجد معاملة الآخرين بطريقة جيدة، حتى إنني أكتب قوائم يومية للمعاملة، لكنني لا أفعل على أكمل وجه كما ذكرت، بسبب نقص الالتزام والثبات.
كما لدي مشكلة أخرى: وهي أنني أشعر أنني لا أحب أن يلمسني أحد حتى أمي، فلو لمسني أي أحد عن طريق الخطأ، تأتيني أفكار أن نيتهم سيئة نحوي، ربما بسبب التحرشات حين كنت صغيرة، مع العلم أن ابوي مطلقان، وأعيش مع أمي منذ كنت في السادسة من العمر، ولم أر أبي 8 سنوات.
أنا خائفة حقا على مستقبلي الدراسي، وأريد حلولاً لكل مشاكلي النفسية التي قلبت حياتي رأسا على عقب، خاصة مسألة التخيل والالتزام، فإنني مهما حاولت التوقف لم أستطع، لذا أرجو منكم أن تساعدونني، فثقتي بكم كبيرة، أرجو منكم النصيحة، ولكم دعائي.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ yasmine حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
نشكرك على ثقتك في إسلام ويب، إنه لأمر جميل جدًّا أنك تودين أن تكوني من المتميزات، وأهدافك وغاياتك واضحة جدًّا، وأعتقد أيضًا أن الوسائل متاحة.
أولاً: أنت شخص مدرك، مرتبطة بالواقع، حكمك على الأمور سليم وصحيح، تفرقين بين الحق والباطل والخير والشر، هذا يجب أن نرتكز عليه لحل مشكلتك، ومن خلال هذه المسؤولية الشخصية وتعظيمها وتجسيمها والشعور بها يجب أن تتوقفي عن مشاهدة الأفلام الخلاعية والشاذة، بل يجب أن تحقري هذا الأمر، وما فعلته سابقًا يجب أن تندمي عليه ندمًا شديدًا لدرجة أن تصلي لجلد ذاتك، هذا مهم وهو شرط أساسي من شروط التوبة، حتى لا يرجع الإنسان ويقترف مثل هذه السلوكيات الشنيعة.
أنت لا يمكن أن تجمعي بين المتناقضات، بمعنى أنك تريدين أن تكوني فتاة ممتازة، حسنة التركيز، وحسنة السلوك، ومتفوقة، وفي ذات الوقت تُشاهدين أفلام الشذوذ، لا يمكن للمتناقضات أن تلتقي في حيز فكري وجداني إنساني واحد، هذه حقيقة، يجب أن تكوني صارمة في تفهمها وتطبيقها، وأعتقد أن هذه هي الوسيلة الوحيدة التي يمكن أن تغيّر من مسلكك.
ثانيًا: عليك بحسن إدارة الوقت وتحديداً جدول الأسبقيات، وحسن إدارة الوقت تتأتى من خلال النوم المبكر في مثل حالتك، والنوم المبكر يعني الاستيقاظ المبكر لأداء صلاة الفجر، وبعدها يمكن أن تدرسي لمدة ساعة أو ساعتين، هذا أفضل وقت يكون فيه تركيز الإنسان متميزًا وممتازًا، فاجعلي حياتك على هذا النمط، وبعد ذلك سوف تجدين أن بقية اليوم قد أصبح سلسًا ممتعًا، وسهل الإدارة، سهل الإدارة بمعنى أنك سوف تقسمين وقتك بصورة جيدة، لأخذ قسطاً من الراحة، للترفيه على نفسك بما هو طيب وجميل، الحرص على التواصل الاجتماعي، هذا كله ممكن.
ثالثًا: يجب أن يكون لك شيئًا يميزك في حياتك، وهذا الشيء بجانب التفوق الأكاديمي مثلاً أن يكون لك اهتمامًا بالأيتام مثلاً، أو المشاركة في أي عمل اجتماعي، الحرص على وجود قيمة اجتماعية حقيقية في حياة الإنسان والمساهمة فيها دائمًا تجعل النفس مستقرة ومطمئنة.
رابعًا: بر الوالدين، وبر الوالدين يجب أن يكون على أسس شرعية معروفة، هذا يؤدي إلى استقرار نفسي كبير، ويطهر النفس من شوائبها.
خامسًا: الصحبة الطيبة والصالحة، هذا أمر نؤكد عليه، ويكثر الحديث عنه، لكن الناس قد لا تطبقه بجدية، أنت كوني جادة في هذا الأمر.
سادسًا: ما يأتيك من أفكارٍ وسواسية تجعلك تكرهين أن يلمسك أحد حتى أمك، هذا فكر وسواسي، يجب أن تحقريه، ولا تلتفي إليه، وعليك بالتجاهل التام لهذا الأمر.
ليس هنالك ما يدعوك أن تخافي على المستقبل، اتبعي ما ذكرته لك، وقطعًا كتب التنمية البشرية سوف تدعّم مشاعرك الإيجابية وتحسِّن لديك إدراكك لذاتك، لكن أيضًا لا تُكثري من هذه الاطلاعات، كوني في حدود ما هو معقول.
باركَ الله فيك، وجزاك الله خيرًا، وبالله التوفيق والسداد.
-----------------------------------------------------
انتهت إجابة: د. محمد عبدالعليم - استشاري أول الطب النفسي وطب الإدمان-،
تليها إجابة: د. أحمد الفرجابي -مستشار الشؤون الأسرية والتربوية-.
----------------------------------------------------
فمرحبًا بك -ابتننا- في موقعك، ونسأل الله أن يسهل أمرك، وأن يلهمك السداد والرشاد، ونحيي فكرة الاهتمام بالصحة النفسية قبل الدخول للسنة الدراسية، ونهنئك بالالتزام، ونؤكد لك أنه أهم وسائل الاستقرار النفسي، وننصحك بالبعد عن مواقع الشذوذ؛ لأنها سبب للانطواء والانهزام وضعف الثقة، فالعلاقة بين الفواحش والاهتزازات النفسية كبيرة جدًّا، واحمدي الله الذي أعاد إليك الثقة بثقافتك، ونتمنى أن تنظمي مذاكرتك للدروس، واستعيني بالله وتوجهي إليه.
ونسأل الله لك التوفيق والسداد والثبات.
استشارة,سؤال,جواب,موقع الاستشارات, إسلام ويب,استشارة دينية,استشارة طبية,استشارة نفسية, أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.,أريد التخلص من مشاكلي النفسية التي تعيق دراستي المستقبلية.
المصدرموقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1BpV7D9
via موقع الاسلام

0 التعليقات:
إرسال تعليق