وظائف شركات البترول
الرئيسية » » 1435ماذا قالوا بحق سيدنا مُحمد وبحق ما جاء به خيرُ خلق الله ومن بعثه الله رحمةً للعالميناسلام

1435ماذا قالوا بحق سيدنا مُحمد وبحق ما جاء به خيرُ خلق الله ومن بعثه الله رحمةً للعالميناسلام

Written By Unknown on الاثنين، 7 يوليو 2014 | 10:11 ص

ماذا قالوا بحق سيدنا مُحمد وبحق ما جاء به خيرُ خلق الله ومن بعثه الله رحمةً للعالمين




أعوذُ بالله من الشيطان الرجيم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين:-

.........

مُرفق الملف الأصلي بكامل تنسيقه وألوانه والواقع فيما يزيد عن 100 صفحة .

.................

ماذا قالوا عن نبي الله مُحمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمُرسلين وبحق ما جاء به

...........................

ماذا قال الله من بعثه ومن أرسله رحمةً للعالين بحقه وبماذا شهد لهُ ، وكانت آياتٌ بيناتٌ تُتلى آناء الليل والنهار وعبر ما يزيد عن 1400 عام .

........................

ماذا قالت أُمه الطاهرة المُطهرة آمنة بنت وهب عليها سلامُ الله ورحمتهُ

.........................

ماذا قالت زوجاته أُمهاتنا الطاهرات....ماذا وماذا قالوا مما لا نعلم بقولهم ومما لا حصر لتلك الأقوال .

..................

أُرسموا وانتجوا الأفلام .....فلا هم السحاب نُباح الكلاب....ولا يمكن للثرى أن يُداني الثُريا

...............

ولا تأسفن على غدر الزمان طالما رقصت على جثث الاسود كلابُ....... ولاتحسبن برقصها تعلو على اسيادها

... تبقى الاسود اسودا والكلاب كلابا ...

................

يازكريا بطرس وقطعانك ومن نهج نهجك وقال بقولك ، من أمثال القرد أحمد إباظة والحمار جعفر ودكتور الخرافات رأفت عماري....

.............

لا يهم السحاب نُباح الكلاب.....يبقى السحابُ في الأعالي ..وتبقى الكلابُ في الدواني .

...............

شاهد واستمع لهذا الرابط

........



.................



...................

روى البيهقي عن أبي الحسن التنوخي أنه لما كان يوم السابع من ولادة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ذبح عنه جده ودعا قريشا ، فلما أكلوا قالوا يا عبد المطلب: ما سميته ؟ قال: سميته محمدا ، قالوا لم رغبت عن أسماء أهل بيته ؟ قال أردت أن يحمده الله في السماء وخلقه في الأرض .

................

وكان سببُ التسمية بسبب تلك ا لرؤيا التي رآها

.................

يقول عُتبة بن ربيعة بعدما رجع إلى قُريشٍ بعد أن فشلت كُل العروض التي طرحها على من بعثه الله بخير رسالةٍ لأهل الأرض ، ومن بعثه رحمةً للعالمين.... حيث عاد إليهم بوجه غير الذي ذهب به ، بعد أن رفض رسول الله تنازله عن الحق الذي بعثه الله به ، حيث قال بعضهم : نحلف بالله لقد جاءكم أبو الوليد بغير الوجه الذي ذهب به.

...................

وحين جلس إليهم قالوا: ما وراءك يا أبا الوليد؟!

.................

" قال ورائي أني سمعتُ قولاً والله ما سمعت مثله قَطُّ ، والله ما هو بالشعر ولا بالسحر، ولا بالكهانة ، يا معشر قريش ، أطيعوني واجعلوها بي ، وخلوا بين هذا الرجل وبين ما هو فيه ، فاعتزلوه ، فوالله ليكونَنَّ لقوله الذي سمعت منه نبأٌ عظيمٌ ، فإن تصبه العرب فقد كفيتموه بغيركم ، وإن يظهر على العرب فملكه ملككم وعزه عزكم ، وكنتم أسعد الناس به "

..........................

وكان عُتبةُ قد بدأ حديثه ومُفاوضاته لرسول الله بقوله ،بعد أن قال لهُ رسول الله قل يا أبا الوليد ، فقال يا ابن أخي ، إنك منّا حيث قد علمت من السِّطَة -أي المنزلة- في العشيرة والمكان في النسب

..................

إنك قد أتيت قومك بأمر عظيم ، فَرَّقت به جماعتهم ، وسفّهت به أحلامهم ، وعبت به آلهتهم ودينهم ، وكفرت به من مضى من آبائهم

...............

يا ابن أخي ، إن كنت تريد بما جئت به من هذا الأمر مالاً جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أكثرنا مالاً

................

وإن كنت تريد به شرفًا سَوّدناك علينا ، حتى لا نقطع أمرًا دونك

................

وإن كنت تريد به ملكًا ملكناك علينا.

.............

وإن كان هذا الذي يأتيك رِئْيًا تراه لا تستطيع رده عن نفسك طلبنا لك الطب، وبذلنا فيه أموالنا حتى نبرئك منه، فإنه ربما غلب التابع على الرجل حتى يُداوى منه

...............

"أقد فرغت يا أبا الوليد؟".....أجابه عتبة: نعم.... قال له رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم "فاسمعْ مني"....قال عتبة: أفعل

.................

فقال رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم

...........

بسم الله الرحمن الرحيم



" حم * تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * كِتَابٌ فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ * بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لاَ يَسْمَعُونَ * وَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِي آذَانِنَا وَقْرٌ وَمِنْ بَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَ * قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ * الَّذِينَ لاَ يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآَخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ * إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ * قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ * ثُمَّ اسْتَوَى إلى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ *فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ * فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ " فصِّلت: 1- 13

................

قام فزعًا وقد وضع يده على فم الرسول .... وهو يقول: أنشدك الله والرحم ، أنشدك الله والرحم.... ومن فوره قام عتبة يجرُّ ثوبه يتبعثر فيه مهرولاً إلى قومه، لا ينظر خلفه ، عيناه زائغتان ، أنفاسه متقطعة ، حتى دخل على زعماء قريش .... وقال لهم ذلك القول في هذا القرءان الذي سمعه وهز كيانه وزلزل أنفاسه ، وارتعدت منهُ فرائسه .

...................

ماذا قال جعفر بن أبي طالب رضي اللهُ عنهُ للنجاشي ملك الحبشة بشأن هذا النبي والرسول الذي بُعث فيهم

.................

"أيها الملك ، كنا قومًا أهل جاهلية ، نعبد الأصنام ، ونأكل الميتة ، ونأتي الفواحش ، ونقطع الأرحام ، ونسيء الجوار ، يأكل القوي منا الضعيف "

..................

"فكنا على ذلك حتى بعث الله إلينا رسولاً نعرف نسبه وصدقه وأمانته وعفافه"

................

"فدعانا إلى الله لنوحده ونعبده ، ونخلع ما كنا نعبد نحن وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان ، وأمرنا بصدق الحديث ، وأداء الأمانة ، وصلة الرحم ، وحسن الجوار ، والكف عن المحارم والدماء ، ونهانا عن الفواحش ، وقول الزور ، وأكل مال اليتيم ، وقذف المحصنة ، وأمرنا أن نعبد الله وحده لا نشرك به شيئًا ، وأمرنا بالصلاة والزكاة والصيام"

....................

"فصدقناه ، وآمنا به ، واتبعناه على ما جاء به ، فعبدنا الله وحده فلم نشرك به شيئًا ، وحرمنا ما حرم علينا ، وأحللنا ما أحل لنا "

....................

"فعدَا علينا قومنا ، فعذبونا وفتنونا عن ديننا ، ليردونا إلى عبادة الأوثان من عبادة الله ، وأن نستحل ما كنا نستحل من الخبائث "

................

هذا مُحمد إبنُ عبد الله داعي الله ، وهذه دعوته ، مُحمد الشاهد والمشهودُ لهُ ، المنصورُ صاحب الميثاق والإقرار ، مُحمدُ إبنُ عبدالله المُنقذ والمُخلص والشاهدُ صاحب المقام المحمود ، وصاحبُ لواء الشفاعة ، والحوض المورود ، والسراج المُنير ، والنذير البشير الذي لا ينطقُ عن الهوى ، والذي كلامه ُ وحيٌ يوحى .

..............

والذي عندما ولدته أُمه وُلد مختوناً مقطوع الصُرة ، وسقط من أُمه نظيفاً مُتلقياً الأرض بيديه وخر ساجداً لله ، وانقلب على ظهره مُبتسماً ناطقاً " ب لا إله إلا الله " وقد شهدت على ذلك تلك النسوة اللواتي حضرن ولادته وكُن 4 نساء ، وولد مختوناً مطهراً في بطن أُمه مقطوع الصُرة ، ورأت أُمه عند ولادته أن نوراً خرج منها أضاء لها قصور بُصرى والشام .

..................

وطاف به جده الكعبة 7 أشواط عند ولادته ، وأُطفئت عند مولده نار المجوس التي لم تنطفأ قبلها بألف عام ، وغارت بُحيرة ساوى ، ، وانشق إيوانُ كسرى ، ولا زال ذلك الشق بإتجاه الجنوب لحد الآن ، وسقطت منهُ 14 نافذه وشرفة ، وسقط 14 قيصر من قياصرة الفُرس .

.....................

والذي ما ناداهُ ربهُ إلا بيا أيها الرسول "2 مرة والرسول 44 مرة " أو يا أيها النبي" 13 مرة " ، ولم يُناديه كما نادى غيره من الأنبياء والرُسل بأسماءهم " يا موسى يا عيسى " .

.....................

والذي عندما وُلد تنادى أهل الكتاب بأنه طلع وظهر النجم الأحمر والذي لا يظهر إلا عند ولادة نبي ، والذي وعد اللهُ أن يضع كلامه في فمه ، والذي أخبر صحابته وأهل بيته في حجتة الأخيره والتي سُميت حجة الوداع ، بأنهم ربما لا يرونه أو يلقونه بعد عامهم هذا .

..................

وكأنه على موعد برحيله وانتقاله للرفيق الأعلى ، وفعلاً كان ذلك بعد أن أعد الأُمة وبرئ الذمة وتمم المُهمة ، ويكفيه إخباره للطاهرة فاطمة الزهراء بأنها أول أهل بيته لحاقاً به ، وإخبارٌ عن أُمورٍ كهذه وحدوثها وتحققها ، لا تصدر إلا من نبي مُرسل ومؤيد من الله .

................

وهو النبي الذي مثل موسى صاحب شريعة ، والذي وعد اللهُ أن يجعل كلامه في فمه ، ولا يتكلم إلا بما يوصيه الله به ، ومن لا يتبعه ويسمع كلامه سيُحاسبه الله على ذلك ، وإن من قدر الله على هذا النبي أنه إذا طغى وتجاوز أوامر الله ، سيكون مصيره القتل على يدي أعداءه ،.

................

وأن كلام هذا النبي وما سُيخبر عنه سوف يتحقق ، وإذا لم يتحقق ذلك فهو ليس النبي الذي وعد اللهُ به ، ولذلك لا يجب إعارته أي إهتمام أو أن يُجعل أو يُحسب لهُ حساب ، لأنه لا خوف منهُ ولا أهمية لهُ ، وسينتهي أمره وتموت دعوته.

..................

يقول عبدُالله بن عُمر رضي اللهُ عنهُ " كُنتُ أكتبُ كُل شيءٍ أسمعهُ من رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم ، أُريدُ حفظهُ ، فنهتني قُريش ، وقالوا أتكتبُ كُل شيء تسمعه ورسول الله بشر يتكلم في الغضب والرضا ، قال فأمسكتُ عن الكتابه ، فذكرتُ ذلك لرسول الله ، فأومأ بأصبعه إلى فيه فقال : -

..........

" أُكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منهُ إلا حقٌّ "

............

تقول الطاهرة المُطهرة سيدتنا " آمنة بنت وهب "

...........

" إنها حين حملت بسيدنا مُحمد جاءها هاتف ، فقال لها أنت حملت بسيد هذه الأُمة ، فإذا وقع على الأرض فقولي ، أُعيذه بالواحد من شر كُل حاسد ، فقال فإن آية ذلك أن يخرج معهُ نورٌ يملأ قصور الشام ، فإذا جاء فسميه مُحمداً ، فإن إسمه في التوراة والإنجيل ، أحمد يحمده أهل السماء والأرض ، واسمه في القرءان مُحمد ، فسميه بذلك "



*************************************************

هذه بعض أقوالهم وهذه شهادتهم تُسجل للتاريخ وللأجيال دونما هدف أو غاية أو مصلحة أو منفعة مادية أو مُتبادلة ، وإنما شهادة حق ، تُقرأ جيلاً بعد جيل ، وشهاده أمام التاريخ ، وقبل كُل ذلك شهادة تُسجل لهم أمام الله الواحد الديان .

..........

ولنُقارن أقوال وشهادة هؤلاء مع أقوال الحاقدين الفاسدين ، الذين لا عقول لهم ، وإذا كان في رؤوسهم أدمغه فهي أقل من أدمغة الدجاج .

..................

ولنخص الخنزير الشيطان زكريا بطرس وقُطعانه من خنازير على قناته النتنة سابقاً " قناة الحية " وقناته الجديدة التي فتحها لهُ من يستئجرونه " قناة الفادي " التي ينهق عليها من هُم أمثال الحمار جعفر ، والبقرة الهرمة " ناهد متولي" ومن يقول بقولهم وينهج نهجهم .

............

وكذلك بقية القطعان على تلك القناة النجسة التي يُسمونها " قناة الحقيقة thruth " ونخص القرد الذي يتسمى بالإسم أحمد إباظة " عبد المُحسن عبد المُحسن "

.................

هذا ألنبي مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ألذي وقف كثير من الفلاسفه والمُفكرين والعُظماء ، من غير المُسلمين وخاصة من المسيحيين واليهود عبر التاريخ ، أمام سيدنا مُحمد صلى الله عليه وسلم ، موقف التعظيم لسيرته والإعجاب بشخصيته ، والإشادة بما جاء به وبسيرته ، وبمواقفه ومبادئه والإعتراف بنبوته فهذا بعضٌ مما قالوا فيه ، من كثير ممن قالوا فيه ، واقوالُهم فيه مُستمرة :-

.......

عمر المناصير 10 / 5 / 2009

................................

يتبع البقية في الملف المُرفق





الملفات المرفقة





نوع الملف: doc ماذا قالوا في حق سيدنا مُحمد وحق ما جاء به.doc‏ (838.5 كيلوبايت)





اسلامى,شرح,ادب,ابداع,منوعات,اسلامية,



ماذا قالوا بحق سيدنا مُحمد وبحق ما جاء به خيرُ خلق الله ومن بعثه الله رحمةً للعالمين,ماذا قالوا بحق سيدنا مُحمد وبحق ما جاء به خيرُ خلق الله ومن بعثه الله رحمةً للعالمين,ماذا قالوا بحق سيدنا مُحمد وبحق ما جاء به خيرُ خلق الله ومن بعثه الله رحمةً للعالمين,ماذا قالوا بحق سيدنا مُحمد وبحق ما جاء به خيرُ خلق الله ومن بعثه الله رحمةً للعالمين

from منتديات الإسلام اليوم http://ift.tt/1rI743G

via موقع الاسلام
شارك هذاه المقالة :

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
شركائنا : قانون | وظائف ذهبية | softpedia download
copyright © 2013. موقع الاسلام (رسالة الحق والسلام) - بعض الحقوق محفوظة
القالب من تصميم Creating Website و تعريب وظائف ذهبية
بكل فخر نستعمل Blogger